Monday, September 10, 2012

كوسوفو تعلن "الاستقلال الكامل" عن صربيا

كوسوفو تعلن "الاستقلال الكامل" عن صربيا

يشكل المسلمون 95 ٪ من سكان كوسوفو، وقد وجه الإسلام إلى المنطقة مع الفتح العثماني في القرن 15. فضلاً عن أقلية من الروم الكاثوليك

تنتظر كوسوفو، الاثنين، الحصول على "سيادتها الكاملة" كدولة بعد إعلان مجموعة التوجيه حول كوسوفو حل نفسها في بريشتينا، لتبدأ الاحتفالات في عاصمة هذا البلد الجديد الذي أعلن استقلاله عن صربيا من طرف واحد قبل أربع سنوات ونصف السنة.

واستمرت الاستعدادات منذ مساء الأحد لاستقبال الحدث السعيد وأقيمت منصة كبيرة في وسط العاصمة ستستقبل، الاثنين، مغنين من كوسوفو وآخرين من ألبانيا ومقدونيا والبوسنة.

وأعلنت مجموعة التوجيه حول كوسوفو أنها ستعلن حل نفسها عصر الاثنين ما يعني "إعطاء كوسوفو السيادة الكاملة" عربونا على "دعمها الكامل لإقامة دولة ديموقراطية متعددة الإثنيات".

وكان إنهاء "الرقابة الدولية" على كوسوفو تقرر مطلع تموز/يوليو من قبل مجموعة التوجيه خلال اجتماع عقد في فيينا.

وتتألف هذه المجموعة من 25 دولة، بينها الولايات المتحدة وتركيا، وهي ساندت رغم معارضة صربيا استقلال هذا الإقليم الصربي السابق، والذي تتألف الغالبية الساحقة من سكانه من الألبان المسلمين.

وكانت كوسوفو أعلنت استقلالها في السابع عشر من شباط/فبراير 2008 بعد حرب قاسية دارت خلال العامين 1998 و1999 بين الانفصاليين الألبان والقوات الصربية.

وفي ربيع 1999 شنت قوات الحلف الأطلسي من دون موافقة مجلس الأمن غارات جوية على كوسوفو وصربيا استهدفت مواقع عسكرية ومدنية صربية شملت أيضا بلغراد عاصمة صربيا، ما أدى إلى انسحاب القوات الصربية من كوسوفو.


















تنتظر كوسوفو، الاثنين، الحصول على "سيادتها الكاملة" كدولة بعد إعلان مجموعة التوجيه حول كوسوفو حل نفسها في بريشتينا، لتبدأ الاحتفالات في عاصمة هذا البلد الجديد الذي أعلن استقلاله عن صربيا من طرف واحد قبل أربع سنوات ونصف السنة.

واستمرت الاستعدادات منذ مساء الأحد لاستقبال الحدث السعيد وأقيمت منصة كبيرة في وسط العاصمة ستستقبل، الاثنين، مغنين من كوسوفو وآخرين من ألبانيا ومقدونيا والبوسنة.

وأعلنت مجموعة التوجيه حول كوسوفو أنها ستعلن حل نفسها عصر الاثنين ما يعني "إعطاء كوسوفو السيادة الكاملة" عربونا على "دعمها الكامل لإقامة دولة ديموقراطية متعددة الإثنيات".

وكان إنهاء "الرقابة الدولية" على كوسوفو تقرر مطلع تموز/يوليو من قبل مجموعة التوجيه خلال اجتماع عقد في فيينا.

وتتألف هذه المجموعة من 25 دولة، بينها الولايات المتحدة وتركيا، وهي ساندت رغم معارضة صربيا استقلال هذا الإقليم الصربي السابق، والذي تتألف الغالبية الساحقة من سكانه من الألبان المسلمين.

وكانت كوسوفو أعلنت استقلالها في السابع عشر من شباط/فبراير 2008 بعد حرب قاسية دارت خلال العامين 1998 و1999 بين الانفصاليين الألبان والقوات الصربية.

وفي ربيع 1999 شنت قوات الحلف الأطلسي من دون موافقة مجلس الأمن غارات جوية على كوسوفو وصربيا استهدفت مواقع عسكرية ومدنية صربية شملت أيضا بلغراد عاصمة صربيا، ما أدى إلى انسحاب القوات الصربية من كوسوفو.

0 comments:

Post a Comment